iroka
»مُشَآرَكآتيْ ♪ : 1056 »سُمعَتي ♪ : 10 »عُمرِي ♪ : 69 » ٱلجِنسِيةْ ♪ : الجزائر »هُوآيَتي ♪ : الغناء »مَزَآجِي ♪ : رائع »ٱوسِمَتيِ ® : غدارة
| موضوع: المرح و الضحك السبت مارس 30, 2013 8:44 pm | |
| قوَّة الضحكِ قوَّة الضحكِ تعطْينا القدرة على أداء الغرض الحكيم في حياتنا ، إنها الأداةُ الطبيعيةِ لمُمَارَسَة الأعضاء الداخليةِ فعالياتها وتَعطينا المشاعر بالسرورَ والبهجة . يَبْدأُ الضحكُ في الرئتينِ والحجاب الحاجزِ، ليستقر في الكبدَ والمعدة وأعضاء داخلية أخرى بسرعة ، وبإهتزاز شبه هلامي يَعطينا الإحساس اللطيف والتمرين له يَساوي عملية ركوب الخيلِ في اهتزازاته . فأثناء الهضمِ تكون حركات المعدةِ مشابهة للخَضْخَضَة. ففي كُلَّ مَرَّةٍ تَأْخذُ نفس كامل يدخل إلى الحجاب الحاجز ويَنحدرُ ويَعطي المعدةَ عصرةَ إضافيةَ ويَهْزُّها ومع انظلاق مجموعات الضحك المتكرّرةِ إلى المعدةِ تتحول إلى راقصةِ لتعجلُ العمليةَ الهضميةَ. ونْبضُ القلبُ يصبح بسرعة أكبر، ويُرسلُ الدمِّ الأكثر خلال الجسمِ. إن ضحكة قلبية تلقائية في ظروف طبيةِ تحفّزُ مراكزَ عديدة وتسبّبُ الإنكماشَ المتقطّعَ للأوعية الدموية وتجعل الدمَّ يتَدَفُّق بسرعة. وتعجّلُ في سرعة التنفسَ ويَعطي الدفء والوهجَ إلى النظامِ العصبي الكاملِ. وتبهجُ العيونَ ويَزِيدُ العرقَ وتوسّعُ الصدرَ، وتدفع الجسم إلى إعادة التوازن للصحة كنتاج لانسجام وظائف الجسم المختلفة العلاج بالضحك يستند العلاج بالضحك على المبادئِ التي اعترف بها في أنها صحيحة من قبل المهن الطبيةَ – لذلك يمكننا القول أن القلب المرح هو الطبيب لجسدنا." وأن المرح هو طبُّ الله الأزلي قوَّةِ الأرواح الجيدة تكمن في الطاقةِ التي تَأْخذُ شكلَ النشاطِ العقليِ الحيويُ لعملِ الكائن الحي. ولتعطي التأثيراتُ العقلية على كل النظامِ العصبي ، والروح السعيدة تزيد من زخمَ الحياةِ في الجسمِ." " الضحكة القلبية العميقة هي أكثر فعالية للصحةِ العقليةِ مِنْ أيّ تمرين للملكات الفكرية ." الحزن والقلق والخوف هما الأعداء الأعظم على الحياةِ الإنسانيةِ. القلب الخفيف المنطلق والمتفاءل يعيشَ لمدة طويلة الضحكةِ تُعالجُ المشاكلِ الإنسانيةِ. رغم ذلك في كُلّ البلدانِ المُتَحضّرةِ هي مبدأ أساسي مِنْ الأساليبِ المنتقاة بحيث لا تزعج الناس الآخرين يتوجب علينا العمل أكثر لزِراعَة البساطة وروح التفاؤل والبهجة في حياتنا ، يَجِبُ أَنْ نَزْرعَ روح البهجة والانبساط وليس البسمة فقط ، علينا ان نَنغمسُ في الضحكِ المفرح من القلب لكي نخلق الإِهْتِزاز لكامل الجسمِ لنضمن عمَلُه فينا بالشكل الجيدَ." َتعتمدُ الوسامةُ عادةً على الطبع اللطيفِ , والقلب المرح يصنع الطلعةِ المرحِه ويَبقي ابتهاج القلب محافظاً عليه صغيراً. الضحكة هي من يُمْكِنُها أَنْ تجعل الطبّ والعلاج رخيص الثمن المرح هو فلسفة لم يحسن فَهمها . يَجِبُ أَنْ نَبْدأَ بتوجيهها لممارسات الأطفال الرُضَّع لندرّبُهم على عاداتِ المرحِ: الضحك الجهوري والنابع من القلب يوسع الصدر ويتنشط الدم وهذا يعد أفضل من كل الموسيقى الأطفال والضحك الأطفال بدون المرح كمثل الأشجار بدون أزهارِ فهي لَنْ تُثمر أبداً َ. ليس هناك مثل الضحك مع وجباتِ الطعام . فهو العدو العظيمُ لسوءِ الهضم . التخلص من المرض والشرور الأخرى بالمرحِ ، ومع كُلَّ مَرَّةٍ يَبتسمُ فيها الانسان يُضيفُ شيئاً جديداً إلى حصته مِنْ الحياةِ. القوَّة في الضِحْك تجعل العملِ يتوقف ويَبْدأُ المرحِ لنسيانِ كُلّ نزاعات الحياةِ، إذا كنت تَحْسبُ العمر بالسَنَواتِ , فعمري خمسة وعشرون؛ ولكن إذا تحسبها بالمرحَ فأنا عمري 100 سنه.، فلماذا لا تَضْحكَ؟ قد يكون في كل مكان راحة ، لكن ليس هناك من بهجةَ. فالطموحَ يُصبحُ أكثر مقلقاً ويصبح شبه مفقود إذا امتصته الحياةً. القلق نفسه هو موقف أحادي ذاتي. لا موقفَ عقليَ ، ومتعلق بالسعادة الشخصية ، العلاج للشرِّ يَكْمنُ في تدريب الإرادةِ لنَزْع العنايةِ وإرادة التغيير ، والإرخاء هو الخصمُ المُأَكِّدُ للقلقِ، القلق خصمُ كُلّ الجمال. وهو الخصمُ والعدو إلى كُلّ الصحة . ما يحزننا أكثر مِنْ اللزوم هو وجود ذلك الذي يَحْزنُ قبل أن يصل مرحلة ما هو ضروري للحزن . بدلاً مِنْ أنْ يَقْلقَ الانسان على سوءِ الحظ الغير متوقّعِ ، عليه أن يعَرضَ روحه للإبتِهاج بما لديه من النعم والبركاتِ وما سيأتيه في كُلّ أيامه القادمة. المتشائم هو ذلك الانسان الذي يَنْظرُ إلى الشمسِ حينما تلقي بظلالها فقط ؟ علينا أن نغلق العيون ونفتح الآذان كل حسب مناسبته لتكون فعالية الجني للفرح والسعادة مستمرة فينا الانسان بدون موهبة المرحِ هو كمثل العربة بدون زمبركات ، لن يقوى على مواجهة حصوات وعثرات الطريق . الصعوباتَ تتلاشى عند الانسان الذي يَحْملُ روح المرح والبهجة ويَرْفضُ بإصرار أَنْ يُثبّطَ من عزيمتة ، العالم قاحلُ وبليد وسطحي عند البعض ، وغنيِ ومهم ومليء بالمعاني عند الأخرين ، فمن يَحبُّ الجمال ويَبْحثُ عنه، سَيَراه حيثما يَذْهبُ. وإذا كان هناك موسيقى في روحِه ، سَيَسْمعُها في كل مكان | |
|
iroka
»مُشَآرَكآتيْ ♪ : 1056 »سُمعَتي ♪ : 10 »عُمرِي ♪ : 69 » ٱلجِنسِيةْ ♪ : الجزائر »هُوآيَتي ♪ : الغناء »مَزَآجِي ♪ : رائع »ٱوسِمَتيِ ® : غدارة
| موضوع: رد: المرح و الضحك الأربعاء أبريل 17, 2013 3:01 pm | |
| | |
|